responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر تاريخ دمشق المؤلف : ابن منظور    الجزء : 6  صفحة : 344
دينار، والحسن الثالث الحسن بن أبي الحسن البصري، والحسن الرابع هو الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام.
توفي أبو علي الحسن الختلي الشافعي القاضي الفقيه إمام الجامع بدمشق في شعبان سنة ستين وأربع مئة.

الحسن بن عبد الله بن الحسن
أبو علي الختلّي الشافعي الفقيه إمام جامع دمشق.
حدث عن أبي عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني بسنده إلى سهل بن سعد أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: ليدخلنّ الجنة من أمتي سبعون ألفاً، أو سبع مئة ألف - لا يدري أبو حازم أيهما قاله - متماسكون، وقال الصابوني: متماسكين آخذ بعضهم بعضاً، لا يدخل أولهم حتى يدخل آخرهم، وجوههم على صورة القمر ليلة البدر.
توفي أبو علي الحسن الختلي الإمام في شعبان سنة ستين وأربع مئة.

الحسن بن عبد الله بن سعيد
ابن عبيد الله أبو علي الكندي الحمصي الفقيه نزيل بعلبك.
حدث عن محمد بن جعفر الحمصي، بسنده عن أبي سعيد الخدري، أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: إنما تشدّ الرحال إلى ثلاثة مساجد، مسجدي الذي أسس على التقوى، والمسجد الحرام، والمسجد الأقصى.

اسم الکتاب : مختصر تاريخ دمشق المؤلف : ابن منظور    الجزء : 6  صفحة : 344
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست