responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر تاريخ دمشق المؤلف : ابن منظور    الجزء : 26  صفحة : 6
مات أبو عمران بأشنة سنة ثمانين وثلاث مئة وحمل تابوته إلى سلماس، ودفن فيها.

موسى بن عمرو بن سعيد بن العاص
ابن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس الأموي حدث عن أبيه قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ما نحل والد ولده نحلاً أفضل من أدب حسن ".
دخل بنو عمرو بن سعيد على عبد الملك، وهم إسماعيل وسعيد وموسى فسلموا وانصرفوا، فتمثل عبد الملك: " من الطويل "
أجامل أقواماً حياء وقد أرى ... صدورهم تغلي علي مراضها
وأم موسى وعمران ولدي عمرو عائشة بنت مطيع بن ذي اللحية بن عبد بن عوف.

موسى بن عيسى بن موسى بن محمد
ابن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب الهاشمي العباسي ولي الموسم وإمرة مكة والمدينة واليمن والكوفة ودمشق ومصر للرشيد هارون.
قال ابن السماك لموسى بن عيسى: لتواضعك في شرفك أحب إلي من شرفك.
قدم هارون الكوفة فعزل شريكاً عن القضاء، وكان موسى بن عيسى والياً على الكوفة، فقال موسى لشريك: ما صنع أمير المؤمنين بأحد ما صنع بك، عزلك عن

اسم الکتاب : مختصر تاريخ دمشق المؤلف : ابن منظور    الجزء : 26  صفحة : 6
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست