responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر تاريخ دمشق المؤلف : ابن منظور    الجزء : 26  صفحة : 287
أنشد وريزة لمحمد بن بكير من المنسرح
يا ساعة القبر أين زواري ... إذا تفردت بين أحجاري
يهجر ذكري ويحتمى وطني ... وتنقضي مدتي وآثاري
يا سفر الموت أنت مرتقبٌ ... إليك أقضي وجوه أسفاري
توفي وريزة بدمشق سنة إحدى وستين ومئتين.

وزير بن صبيح
أبو روح الثقفي من دمشق.
حدث عن يونس بن حلبس عن أم الدرداء عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " فرغ الله إلى كل عبد من خمس: من رزقه وأجله وعمله وأثره ومضجعه ".
وبه عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: في قول الله عز وجل: " كل يومٍ هو في شأن "، قال: " من شأنه أن يغفر ذنباً، ويفرج كرباً، ويرفع قوماً، ويضع آخرين ".
وصبيح: بفتح الصاد وكسر الباء.

اسم الکتاب : مختصر تاريخ دمشق المؤلف : ابن منظور    الجزء : 26  صفحة : 287
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست