responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضائل الصحابه للنسائي المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 32
طَلْحَة بن عبيد الله رَضِي الله عَنهُ

103 - أخبرنَا قُتَيْبَة بن سعيد قَالَ ثَنَا عبد الْعَزِيز عَن سُهَيْل عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ على حراء هُوَ وَأَبُو بكر وَعمر وَعُثْمَان وَعلي وَطَلْحَة وَالزُّبَيْر فتحركت الصَّخْرَة فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اهده فَمَا عَلَيْك إِلَّا نَبِي أَو صديق أَو شَهِيد
104 - أخبرنَا مُحَمَّد بن الْعَلَاء قَالَ أَنا ابْن إِدْرِيس قَالَ أَنا حُصَيْن عَن هِلَال بن يسَاف عَن عبد الله بن ظَالِم
وَعَن سُفْيَان بن مَنْصُور عَن هِلَال عَن عبد الله بن ظَالِم وَذكر سُفْيَان رجلا فِيمَا بَينه وَبَين عبد الله بن ظَالِم قَالَ سَمِعت سعيد بن زيد قَالَ لما قدم مُعَاوِيَة الْكُوفَة أَقَامَ مُغيرَة بن شُعْبَة خطباء يتناولون عليا فَأخذ بيَدي سعيد بن زيد فَقَالَ أَلا ترى هَذَا الظَّالِم الَّذِي يَأْمر بلعن رجل من أهل الْجنَّة فَأشْهد على التِّسْعَة أَنهم فِي الْجنَّة وَلَو شهِدت على الْعَاشِر قلت من التِّسْعَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ على حراء أثبت إِنَّه لَيْسَ عَلَيْك إِلَّا نَبِي أَو صديق أَو شَهِيد قَالَ وَمن التِّسْعَة قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَبُو بكر وَعمر وَعُثْمَان وَعلي وَطَلْحَة وَالزُّبَيْر وَسعد وَعبد الرَّحْمَن قلت من الْعَاشِر قَالَ أَنا
الزبير بن الْعَوام رَضِي الله عَنهُ

105 - أخبرنَا مُعَاوِيَة بن صَالح قَالَ أَنا زَكَرِيَّاء بن عدي قَالَ أَنا عَليّ بن مسْهر عَن هِشَام بن عُرْوَة عَن أَبِيه عَن مَرْوَان قَالَ لَا إخَاله يتهم علينا قَالَ أصَاب عُثْمَان رُعَاف سنة الرعاف فَقيل لَهُ اسْتخْلف فَقَالَ فَقَالُوا الزبير فَقَالَ أما وَالله وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ إِن كَانَ لأخيرهم وأحبهم إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

اسم الکتاب : فضائل الصحابه للنسائي المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 32
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست