responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون الانباء في طبقات الاطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 106
ثاوفرسطس

أحد تلاميذ أرسطوطاليس وَابْن خَالَته وَاحِد الأوصياء الَّذين وصّى إِلَيْهِم أرسطوطاليس وَخَلفه على دَار التَّعْلِيم بعد وَفَاته
ولثاوفرسطس من الْكتب
كتاب النَّفس مقَالَة
كتاب الْآثَار العلوية مقَالَة
كتاب الْأَدِلَّة مقَالَة
كتاب الْحس أَو المحسوس أَربع مقالات
كتاب مَا بعد الطبيعة مقَالَة
كتاب أَسبَاب النَّبَات تَفْسِير كتاب قاطيغورياس وَقيل أَنه متحول إِلَيْهِ
كتاب إِلَى دمقراط فِي التَّوْحِيد
كتاب فِي الْمسَائِل الطبيعية
الْإِسْكَنْدَر الأفروديسي الدِّمَشْقِي

كَانَ فِي أَيَّام مُلُوك الطوائف بعد الاسكندر الْملك وَرَأى جالينوس وَاجْتمعَ مَعَه
وَكَانَ يلقب جالينوس رَأس الْبَغْل وَبَينهمَا مشاغبات ومخاصمات
وَكَانَ فيلسوفا متقنا للعلوم الْحكمِيَّة بارعا فِي الْعلم الطبيعي وَله مجْلِس عَام يدرس فِيهِ الْحِكْمَة وَقد فسر أَكثر كتب أرسطوطاليس
وتفاسيره مَرْغُوب فِيهَا مفيدة للاشتغال بهَا
قَالَ أَبُو زَكَرِيَّا يحيى بن عدي أَن شرح الْإِسْكَنْدَر للسماع كُله ولكتاب الْبُرْهَان رَأَيْته فِي نزكه إِبْرَاهِيم بن عبد الله النَّاقِل النَّصْرَانِي وَأَن الشرحين عرضاه عَليّ بِمِائَة دِينَار وَعشْرين دِينَار فمضيت لاحتال فِي الدَّنَانِير ثمَّ عدت فَأَصَبْت الْقَوْم قد باعوا الشرحين فِي جملَة كتب إِلَى رجل خراساني بِثَلَاثَة آلَاف دِينَار
وَقيل إِن هَذِه الْكتب كَانَت تحمل فِي الْكمّ
وَقَالَ أَبُو زَكَرِيَّا أَنه التمس من إِبْرَاهِيم بن عبد الله نَص سوفسطيقا وَنَصّ الخطابة وَنَصّ الشّعْر بِنَقْل إِسْحَق بِخَمْسِينَ دِينَارا فَلم يَبِعْهُ وأحرقها وَقت وَفَاته
وللإسكندر الأفروديسي من الْكتب تَفْسِير كتاب قاطيغورياس لأرسطوطاليس
تَفْسِير كتاب أرمينياس لأرسطوطاليس
تَفْسِير كتاب أنالوطيقا الثَّانِيَة لأرسطوطاليس
تَفْسِير كتاب طوبيقا لأرسطوطاليس وَالَّذِي وجد من تَفْسِيره لهَذَا الْكتاب تَفْسِير بعض الْمقَالة الأولى وَتَفْسِير الْمقَالة الْخَامِسَة وَالسَّادِسَة وَالسَّابِعَة وَالثَّامِنَة
تَفْسِير كتاب السماع الطبيعي لأرسطوطاليس
تَفْسِير بعض الْمقَالة الأولى من كتاب السَّمَاء والعالم لأرسطوطاليس
تَفْسِير كتاب الْكَوْن وَالْفساد لأرسطوطاليس
تَفْسِير كتاب الْآثَار العلوية لأرسطوطاليس
كتاب النَّفس مقَالَة فِي عكس الْمُقدمَات
مقَالَة فِي الْعِنَايَة
مقَالَة فِي الْفرق بَين الهيولي وَالْجِنْس
مقَالَة فِي الرَّد على من قَالَ إِنَّه لَا يكون شَيْء إِلَّا من شَيْء
مقَالَة فِي

اسم الکتاب : عيون الانباء في طبقات الاطباء المؤلف : ابن أبي أصيبعة    الجزء : 1  صفحة : 106
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست