responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 4  صفحة : 295
اليَمِنِ، الإِمَامُ، عَلاَّمَةُ العَصْرِ، أَبُو عَمْرٍو الهَمْدَانِيُّ، ثُمَّ الشَّعْبِيُّ.
وَيُقَالُ: هُوَ عَامِرُ بنُ عَبْدِ اللهِ، وَكَانَتْ أُمُّهُ مِنْ سَبْيِ جَلُوْلاَءَ [1] .
مَوْلِدُهُ: فِي إِمْرَةِ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ، لِسِتِّ سِنِيْنَ خَلَتْ مِنْهَا، فَهَذِهِ رِوَايَةٌ.
وَقِيْلَ: وُلِدَ سَنَةَ إِحْدَى وَعِشْرِيْنَ، قَالَهُ شَبَابٌ [2] .
وَكَانَتْ جَلُوْلاَءُ فِي سَنَةِ سَبْعَ عَشْرَةَ [3] .
وَرَوَى: ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ السَّرِيِّ بنِ إِسْمَاعِيْلَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ: وُلِدْتُ عَامَ جَلُوْلاَءَ [4] .
فَهَذِهِ رِوَايَةٌ مُنْكَرَةٌ، وَلَيْسَ السَّرِيُّ بِمُعْتَمَدٍ، قَدِ اتُّهِمَ.
وَعَنْ أَحْمَدَ بنِ يُوْنُسَ: وُلِدَ الشَّعْبِيُّ سَنَةَ ثَمَانٍ وَعِشْرِيْنَ [5] .

= أخبار القضاة 2 / 413، المنتخب من ذيل المذيل للطبري 635، الجرح والتعديل القسم الأول من المجلد الثالث 322، الاكليل 8 / 145، الحلية 4 / 310، طبقات الشافعية للعبادي 58، تاريخ بغداد 12 / 227، طبقات الفقهاء للشيرازي 81، سمط اللآلي 751، الجمع بين رجال الصحيحين 377، تاريخ ابن عساكر (عاصم عايذ) 138، والاصل (س) 8 / 342 ب، طبقات فقهاء اليمن 70، اللباب 2 / 21، معجم البلدان (شعب) ، وفيات الأعيان 3 / 12، تهذيب الكمال ص 642، تاريخ الإسلام 4 / 130، تذكرة الحفاظ 1 / 74، العبر 1 / 127، تذهيب التهذيب 2 / 114 آ، البداية والنهاية 9 / 230، غاية النهاية ت 1500، طبقات المعتزلة 130، 139، تهذيب التهذيب 5 / 65، النجوم الزاهرة 1 / 253، طبقات الحفاظ للسيوطي ص 32، خلاصة تذهيب التهذيب 184، شذرات الذهب 1 / 126، تهذيب ابن عساكر 7 / 141.
[1] انظر أخبار القضاة 2 / 425 وتاريخ بغداد 12 / 227 وجلولاء: قرية بناحية فارس كانت بها
الوقعة المشهورة التي انتصر فيها المسلمون سنة 16 هـ.
وموضعها اليوم في العراق، مرحلة قزرلرباط (أي الرباط الاحمر) سمتها الحكومة العراقية بالسعدية.
انظر معجم البلدان وبلدان الخلافة الشرقية ص 87 ووفيات الأعيان 3 / 16.
وانظر خبر الوقعة في الطبري 4 / 24.
[2] هو خليفة بن خياط في تاريخه ص 149.
[3] في الطبري وابن الأثير ومعجم البلدان سنة 16 هـ، وفي تاريخ خليفة: ومعجم ما استعجم سنة 17 كما هنا وقيل: سنة تسع عشرة.
[4] ابن عساكر (عاصم عايذ) 141.
[5] المصدر السابق ص 142.
اسم الکتاب : سير اعلام النبلاء - ط الرساله المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 4  صفحة : 295
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست