responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 348
سبعين مرة 57
مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ انه سيورثه 208
مَا عَلَّمْتَهُ إِذْ كَانَ جَاهِلا، وَلا أَطْعَمْتَهُ إذ كان ساغبا 48
مَا مَرِضَ مُسْلِمٌ إِلا وَكَّلَ اللَّهُ تَعَالَى مِنْ مَلائِكَتِهِ مَلَكَيْنِ لا يُفَارِقَانِهِ حَتَّى يَقْضِيَ الله تعالى فيه بأمره 252
مَا مِنْ صَدَقَةٍ أَفْضَلُ مِنْ صَدَقَةٍ تَصَدَّقُ بها على مملوك عند مليك سوء 102
مَا مِنْ عَبْدٍ أَذْهَبَ اللَّهُ كَرِيمَتَيْهِ إِلا كان ثوابه الجنة 90
مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ ثُمَّ يَقُولُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، إِلا فُتِحَتْ لَهُ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ، يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شاء 60
مجوس العرب وان صلوا وصاموا 62
مَعَ الْغُلامِ عَقِيقَتُهُ، فَأَهْرِيقُوا عَنْهُ دَمًا وَأَمِيطُوا عنه الأذى 238
مفتاح الصلاة الوضوء وتحريمها التكبير واذانها التَّسْلِيمُ. وَلا تُجْزِي صَلاةٌ لا يُقْرَأُ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ أَوْ بِغَيْرِهَا مِنَ الْقُرْآنِ، وَإِذَا رَكَعَ فَلْيَضَعْ يَدَهُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَلْيُسَوِّ ظَهْرَهُ ولا يدبح تدبيح الحمار 232
مَنْ أَدْرَكَ مَعَ الإِمَامِ التَّكْبِيرَةَ الأُولَى مِنْ صَلاةِ الْغَدَاةِ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا، كُتِبَ لَهُ بَرَاءَتَانِ: براءة من النار وبراءة من النفاق 62
مَنِ اسْتَمَعَ لِحَدِيثِ قَوْمٍ وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ، صُبَّ فِي أُذُنَيْهِ الآنُكُ. وَمَنْ صَوَّرَ صُورَةً عُذِّبَ حَتَّى يَنْفُخَ فِيهَا وَمَا هُوَ بِنَافِخٍ 221
مَنْ أَصَابَ ذَنْبًا فَأُقِيمَ عَلَيْهِ حَدُّ ذَلِكَ الذنب، فهو كفّارته 237
مَنْ أَعْتَقَ شَخْصًا فِي عَبْدٍ، فَعَلَيْهِ جِوَارُهُ [أو: خلاصه] 245
من أكل من قصعة ثم لحسها، استغفرت له القصعة 47
مَنْ بَنَى لِلَّهِ تَعَالَى مَسْجِدًا كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ، بَنَى اللَّهُ تَعَالَى لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ 221
مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ بِفُوَاقِ نَاقَةٍ، تاب الله عليه 57
مَنْ تَعَلَّمَ الْعِلْمَ لِيُبَاهِيَ بِهِ الْعُلَمَاءَ أَوْ لِيُمَارِيَ بِهِ السُّفَهَاءَ أَوْ يَصْرِفَ بِهِ وُجُوهَ الناس اليه، فهو في النار 128- 129
مَنْ تَكَلَّمَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ، فَقَدْ لغا. ومن لغا، فلا جمعة له 125
مَنْ تَوَضَّأَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، فَبِهَا وَنِعْمَتْ.
ومن أغتسل، فالغسل أفضل 159
من حرّ ثَوْبَهُ خُيَلاءَ، لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ القيامة 199
مَنْ حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يفسق، رجع كهيئة يوم ولدته امه 182
مِنْ حَقِّ الْمُسْلِمِ عَلَى أَخِيهِ أَرْبَعُ خِلالٍ:
بجيبه اذا دعاه، ويشهده اذا مات،

اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 348
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست