responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 343
مجال حمى، وان حمى الله محارمه 47
أَلا إِنَّ هَذَا الأَمْرَ لا يَنْقَضِي حَتَّى يمضي اثنا عشر خليفة كلهم من قريش 98
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاءِ وَمِلْءَ الأَرْضِ وملء مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ. اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ. اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي مِنَ الذُّنُوبِ كَمَا طَهَّرْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ 44
أمّ قومك، فإن خلفك الضعيف والكبير وذو الحاجة، وتجوّز في الصلاة 57
امرؤ القيس صاحب لواء الشعر وقائدهم الى النار 122
امْرُؤُ الْقَيْسِ قَائِدُ الشُّعَرَاءِ بِأَزِمَّتِهِمْ إِلَى النَّارِ 122
إِنَّ الإِسْلامَ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا.
فَطُوبَى للغرباء. المتمسّك بسنّتي كالقابض على الجمر 132
إِنَّ أَكْثَرُ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِيَ، الأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ. وَلَنْ تَزَالَ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ لَنْ يَضُرَّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أمر الله تعالى 118
إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةٌ لا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ يدعو بخير الّا استجيب له 106
إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ أَعْطَى كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ. أَلا لا تَجُوزُ وَصِيَّةٌ لِوَارِثٍ.
الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ، وَلِلْعَاهِرِ الْحَجَرُ. أَلا وَمَنْ دُعِيَ إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ، أَوِ انْتَمَى إِلَى غَيْرِ مُوَالِيهِ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يقبل منه صرف
ولا عدل 116
انّ الله عزّ وجلّ، أوحي اليّ ان تواضعوا، حتى لا يفخر احد على احد 273
إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحِي مِنَ الْحَقِّ. لا تأتوا النساء في اعجازهنّ 252
إِنَّ لِي وَزِيرَيْنِ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ وَوَزِيرَيْنِ من اهل الأرض. فوزير اي مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ جِبْرِيلُ وَمِيكَائِيلُ.
وَوَزِيرَايَ مِنْ أهل الأرض ابو بكر وعمر 185- 231
إِنَّ لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي النِّصْفِ مِنَ السَّبْعِ الأَوَاخِرِ. وَإِنَّ الشَّمْسَ تَطْلُعُ صَبِيحَتَهَا لَيْسَ لَهَا شعاع 89
إِنَّ مِنَ الْبِرِّ بَعْدَ الْبِرِّ، أَنْ تَصُومَ عن وَالِدَيْكَ مَعَ صَوْمِكَ، وَأَنْ تُصَلِّيَ عَنْهُمَا مَعَ صلواتك 188
إِنَّ هَذَا الْيَوْمَ جَعَلَهُ اللَّهُ تَعَالَى لِلْمُسْلِمِينَ عِيدًا. فَمَنْ جَاءَ مِنْكُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ، فَلْيَغْتَسِلْ، وَإِنْ كَانَ عِنْدَهُ طِيبٌ فَلْيَمَسَّ مِنْهُ، وَعَلَيْكُمْ بالسواك 229
أَنَا سَابِقُ الْعَرَبِ، وَسَلْمَانُ سَابِقُ فَارِسَ، وَصُهَيْبٌ سابق الروم 59
إنما الربا في النسيئة 93
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ كَرَجُلٍ وَاحِدٍ: إِذَا اشْتَكَى رَأْسُهُ تضعضع لذلك سائر جسده 201
اني لأستغفر الله واثوب إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً 250
أَيُّمَا مُسْلِمٍ ضَافَ قَوْمًا فَأَصْبَحَ الضَّيْفُ

اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 343
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست