responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 154
جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ مَا كَانَتْ مَنْزِلَةُ علي بن أبي طالب رضوان الله عليه فِيكُمْ؟
قَالَ: مَنْزِلَةُ الْوَصِيِّ. كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا شُووِرَ وَاسْتُؤْمِرَ.
إِبْرَاهِيم بن عطية بن عبد الرحمن بن غسان الثقفي
حدثنا أسلم، قال: ثنا زكريا بن يحيى، قال: ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَطِيَّةَ الثَّقَفِيُّ أَبُو إِسْحَاقَ، قَالَ: ثنا يُونُسُ بْنُ حُبَابٍ، قَالَ ثنا يَزِيدُ بْنُ شَرِيكٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، قَالَ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ كُنْتُ وَلِيَّهُ فَعَلِيٌّ وَلِيُّهُ» .
ابنه إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم. كان يلقب ساسان وكانت له هيئة حسنة. طويل القامة حسن الخطاب
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا إِسْحَاق، قَالَ: حدثني أبي مغيرة عن إِبْرَاهِيم قَالَ: النظر في مرآة الحجام دناءة.
عبد الحكيم بن منصور أبو سفيان الخزاعي مولى طلحة الطلحات
حدثنا أسلم، قال: ثنا محمد بن حرب، قال: ثنا عبد الحكيم بن منصور [138] أبو سفيان الخزاعي، قَالَ: ثنا يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ صُهَيْبٍ، قَالَ: صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِحْدَى صَلاتَيِ الْعَشِيِّ إِمَّا الظُّهْرَ وَإِمَّا الْعَصْرَ «27» . فَلَمَّا سَلَّمَ الْتَفَتَ إِلَيْنَا ضَاحِكًا بِوَجْهِهِ، فَقَالَ: «أَلا تَسْأَلُونِي مِمَّا ضَحِكْتُ؟ فَقَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: «عَجِبْتُ مِنْ قَضَاءِ اللَّهِ تَعَالَى لِلْعَبْدِ الْمُسْلِمِ إِنَّ كُلَّ قَضَاءِ اللَّهِ تَعَالَى لَهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ كُلُّ أَحَدٍ قَضَى اللَّهُ تَعَالَى لَهُ خَيْرًا إِلا الْعَبْدُ الْمُسْلِمُ» .
ابنه مُحَمَّد بن عبد الحكيم بن منصور الخزاعي
حدثنا أسلم، قال: ثنا محمد بن عبد الله بن سعيد، قَالَ: ثنا مُحَمَّد بن عبد

اسم الکتاب : تاريخ واسط المؤلف : بَحْشَل    الجزء : 1  صفحة : 154
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست