responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ اصبهان اخبار اصبهان المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 2  صفحة : 113
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ السَّامِيِّ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْخَطَّابِ، ثنا نَاصِحُ بْنُ عَبْدِ الله الْمُحَلَّمِيُّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: دَخَلْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ نَعُودُهُ وَهُوَ مَرِيضٌ وَعِنْدَهُ أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ فَتَحَوَّلْتُ مِنْ مَجْلِسِي حَتَّى جَلَسَ فِيهِ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ: مَا أَرَى هَذَا إِلَّا هَالِكًا، فَقَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«إِنَّ هَذَا لَنْ يَمُوتَ إِلَّا مَقْتُولًا وَلَنْ يَمُوتَ حَتَّى يُمْلَأَ غَيْظًا»

حَدَّثَ أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ بأَصْبَهَانَ وَهُوَ يَتَحَزَّنُ، فَقُلْتُ مَا لَكَ، فَقَالَ: §«مَا سَأَلَنِي أَحَدٌ عَنْ شَيْءٍ»

حَدَّثَنَا عَبْدُ الله بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الله، حَدَّثَنِي -[114]- الْعَلَاءُ بْنُ أَبِي الْعَلَاءِ، حَدَّثَنِي مِرْدَاسٌ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«مَا لَكُمْ تَدْخُلُونَ عَلِيَّ قُلْحًا لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ، لَا بُدَّ لِلنَّاسِ مِنَ الْعَرِيفِ وَالْعَرِيفُ فِي النَّارِ يُؤْتَى بِالْجِلْوَازِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ ضَعْ سَوْطَكَ وَادْخُلِ النَّارَ»

§1251 - الْعَلَاءُ بْنُ أَبِي الْعَلَاءِ الْأَصْبَهَانِيُّ الْمُؤَذِّنُ رَوَى عَنْ جَدِّهِ، مِرْدَاسٍ، حَدَّثَ عَنْهُ، عَقِيلُ بْنُ يَحْيَى وَسَمَّوَيْهِ

اسم الکتاب : تاريخ اصبهان اخبار اصبهان المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 2  صفحة : 113
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست