(مُجَسَّم أسطواني على أُكَرٍ ... تألفَت بَين مَخروطٍ وتدوير)
(إِلَّا نصف زَاوِيَة ... يكون فِيهِ كَمثل الْحَبل فِي البير)
ورثى ابْن جَمِيع يُوسُف بن هبة الله بن مُسلم بقصيدة مِنْهَا
(أعيني بِمَا تحوي من الدمع فاسجُمي ... وَإِن نفِدَت منكِ الدُّمُوع فبالدمِ)