responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التقييد لمعرفه رواه السنن والمسانيد المؤلف : ابن نقطة    الجزء : 1  صفحة : 337
إحدى وخمسين وتوفي في سادس عشر شوال من سنة سبعين وأربعمائة وصلى عليه أخوة أبو عمرو وكان مولده سنة ثلاث وثمانين وثلاثمائة.
قال أنبا والدي أبو عبد الله بن منده قال أنبأ عبد الله بن يعقوب بن إسحاق الكرماني قال ثنا أبو زكريا يحيى بن بحر الكرماني قال ثنا حماد بن زيد عن أيوب السختياني قال سمعت مجاهدا يحدث عن جابر بن عبد الله قال: قدمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نقول: لبيك بالحج, فأمرنا فجعلناه عمرة[1].
أخبرنا أبو مسلم بن عبد الرحيم بن أحمد بن الأخوة في كتابه قال سمعت عبد اللطيف بن أبي سعد البغدادي قال: سمعت والدي قال: سمعت صاعد بن سيار الهروي يقول: سمعت الإمام عبد الله بن محمد الأنصاري يقول في عبد الرحمن بن منده: كان مضراته في الإسلام أكثر من منفعته.
407- عبد الرحمن بن منصور بن رامش أبو سعد النيسابوري.
حدث بسنن أبي عبد الرحمن النسائي عن أبي عبد الله الحسين بن فنجويه الدينوري نزيل نيسابور روى عنه عبد الغافر بن إسماعيل الفارسي.
أخبرنا عبيد الله بن علي الواسطي قال أنبأ علي بن محمد بن المستوفي قال أنبا عبد الغافر بن إسماعيل بن عبد الغافر قال أنبا أبو سعد عبد الرحمن بن منصور بن رامش بن أبي نصر رئيس نيسابور رجل مشهور سمع الحديث الكثير في صباه من مشايخ عصره قعد أياما للرئاسة ثم ترك الرسوم ولبس المرقعة وصحب الطائفة المتصوفة وكتب عنه الكثير في آخر عمره توفي عن مرض طويل سنة أربع وسبعين وأربعمائة.
408- عبد الرحمن بن حمد بن الحسن بن عبد الرحمن بن علي بن أحمد بن إسحاق أبو محمد الصوفي.

[1] رواه البخاري في صحيحه: كتاب الحج: باب من لبى بالحج وسماه، ومسلم في صحيحه: كتاب الحج: باب في المتعة بالحج والعمرة.
407- له ذكر في: ترجمته ابي عبد الله الحسين بن فنجوية من هذا الكتاب.
راجع ترجمته في: شذرات الذهب 4/3، سير اعلام النبلاء 19/239.-408
اسم الکتاب : التقييد لمعرفه رواه السنن والمسانيد المؤلف : ابن نقطة    الجزء : 1  صفحة : 337
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست