responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاعلام للزركلي المؤلف : الزركلي، خير الدين    الجزء : 5  صفحة : 244


لقيط المحاربي ( . . . - 190 ه‌ = . . . - 806 م ) لقيط بن بكير بن النضر بن سعيد ، من بني محارب ، من قيس عيلان : رواية ، من العلماء بالأب والاخبار . من أهل الكوفة ، له كتب ، منها " النساء " و " السمر " و " اللصوص " وله شعر جيد [1] .
لقيط بن زرارة ( . . . - 53 ه‌ = . . . - 571 م ) لقيط بن زرارة بن عدس الدارمي ، من تميم : فارس شاعر جاهلي . من أشراف قومه . كنيته " أبو دخنتوس " وهي بنته ، ولا عقب له غيرها ، ويقال له :
" أبو نهشل " وكان دينه المجوسية .
له أخبار . وهو صاحب الأبيات التي منها :
" شربت الخمر حتى خلت أني أبو قابوس أو عبد المدان ! " قتل يوم " شعب جبلة " في نجد ، قال ياقوت : وهو يوم بين بني تميم وبني عامر بن صعصعة ، من أعظم أيام العرب وأشدها . وقال البكري :
كان يوم جبلة في عام مولد النبي صلى الله عليه وآله ويقال له : " يوم تعطيش النوق " وكان لقيط رئيس تميم فيه ، فقتله عمارة الوهاب العبسي ، وقيل : شريح بن الأحوص [2] .
لقيط بن يعمر ( . . . - نحو 250 ه‌ = . . . - نحو 380 م ) لقيط بن يعمر بن خارجة الإيادي :
شاعر جاهلي فحل ، من أهل الحيرة .
كان يحسن الفارسية . واتصل بكسرى " سابور " ذي الأكتاف ، فكان من كتابه والمطلعين على أسرار دولته ، ومن مقدمي تراجمته . وهو صاحب القصيدة التي مطلعها ، " يا دار عمرة من محتلها الجرعا هاجت لي الهم والأحزان والوجعا " وهي من غرر الشعر ، بعث بها إلى قومه " بني إياد " بنذرهم بأن كسرى وجه جيشا لغزوهم ، وسقطت القصيدة في يد أوصلتها إلى كسرى ، فسخط عليه ، وقطع لسانه ، ثم قتله . له " ديوان شعر - ط " [1] .
اللقيمي = مصطفى أسعد 1178 لك اللكنوي ( الهندي ) = ولي الله بن حبيب الله 1270 اللكنوي = محمد بن عبد الحليم 1285 اللكنوي = محمد عبد الحي 1304 اللكهنوئي = إبراهيم بن محمد 1307 لم ابن اللمطي = عمر بن عيسى 721 [1] اللمطي = عبد العزيز بن عبد العزيز 880 [2] لن لندربرج = كارلو لندبرج 1343 ابن لنكك = محمد بن محمد 360 له أبو لهب = عبد العزى بن عبد المطلب لهب بن أحجن ( . . . - . . . = . . . - . . . ) لهب بن أحجن بن الحارث ، من الأزد : جد جاهلي . كان هو وبنوه أعيف العرب . والعيافة التكهن وإصابة الظن ، بزجر الطير أو ببعض السوانح . وفيهم يقول كثير :
" تيممت لهبا أبتغي العلم عندهم وقد رد علم العائفين إلى لهب " وقال آخر :
" فما أعيف اللهبي لا در دره وأزجره للطير لا عز ناصره " ونقل الزبيدي عن ابن دريد : كان لهب إذا قدم مكة أتاه رجال قريش بغلمانهم ينظر إليهم ( 1 ) .
اللهبي = الحارث بن عمير 8 اللهبي = الفضل بن عباس 95 ابن لهيعة = عبد الله بن لهيعة 174



[1] إرشاد الأريب 6 : 218 .
[2] الأغاني طبعة السياسي 10 : 34 والآمدي 175 والشعر والشعراء 690 - 692 والأمالي الشجرية 1 : 97 ومعجم البلدان 3 : 52 ومعجم ما استعجم ، للبكري 365 والنقائض 227 وانظر فهرسته . ورغبة الآمل 2 : 84 ثم 3 : 43 و 180 ثم 4 : 218 .
[1] الأغاني 20 : 23 ومختارات ابن الشجري : الصفحة الأولى و 55 : I . S , ( 27 ) I 8 : I . Brock ورغبة الآمل 5 : 99 والآمدي 175 وسماه لقيط بن " معبد " ومعجم ما استعجم 1 : 72 وفيه : كان لقيط محبوسا عند كسرى حين بعث بقصيدته إلى قومه ينذرهم . والشعر والشعراء طبعة الحلبي 151 - 154 وهو فيه : لقيط بن " معمر " وعلق مصححه بترجيح " يعمر " كما هو بخط ابن الشجري ، وديوان " لقيط " المخطوط ، بدار الكتب المصرية :
[2] اللمطي : تقدم مصححا في الطبعة الثالثة ، في عبد العزيز ابن عبد العزيز 880 وعمر بن عيسى 710 " اللمطي " بفتح الميم ، لقول القاموس والتاج : لمطة ، بالفتح ، أرض لقبيلة من البربر . ولقوله صاحب الاعلام بمن حل مراكش 2 : 187 نسبة إلى المط ، بالتحريك ، جماعة وقرية كانت في سجلماسة وخربت .
[1] جمهرة الأنساب 355 والتاج 9 : 172 وانظر فيه معنى العيافة 6 : 207 وفي النقائض 1 : 190 خبر " عائف " تكهن لبسطام بن قيس الشيباني بمقتله ، يفهم منه معنى " العيافة " عند العرب ، وهي بتعبير آخر : صدق التفاؤل أو التشاؤم بما يقع عليه بصر العائف . وفسر الحاج خليفة في كشف الظنون 1181 العيافة بأنها " علم يبحث عن تتبع اثار الاقدام الخ " وهذا ضرب من العيافة ، وليس العيافة كلها ، وهو يعرف الآن في أواسط جزيرة العرب بقص الأثر ، أو " قص الجرة " بضم الجيم وتشديد الراء ، انظر كتاب ما رأيت وما سمعت - 138 140 .

اسم الکتاب : الاعلام للزركلي المؤلف : الزركلي، خير الدين    الجزء : 5  صفحة : 244
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست