اسم الکتاب : الإصابة في تمييز الصحابة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر الجزء : 6 صفحة : 542
ذكره المستغفريّ، و ساق من طريق وكيع: حدّثنا سفيان، عن حبيب بن أبي ثابت، عن عكرمة، قال: كان النبيّ (صلّى اللَّه عليه و آله و سلم) يقرئ غلاما لبني المغيرة أعجميا، قال وكيع: قال سفيان: أراه يقال له يعيش، فنزلت: وَ لَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ .. [النحل: 103] الآية، و ينظر في يحنّس، فلعله هو.
الياء بعدها الغين
9389- يغوث:
بفتح أوله و ضم الغين المعجمة و آخره مثلثة.
جاء ذكره في خبر أظنه مصنوعا، قرأت في كتاب طبقات الإماميّة لابن أبي طيّ [....].
ذكره ابن مندة، و قال: روى حديثه علي بن حجر، عن عمر بن هارون، عن عبد العزيز بن عمر، عن الحسن بن مسلم، عن جده يناق، قال: رأيت النبيّ (صلّى اللَّه عليه و آله و سلم) في حجّة الوداع، فقام حين زاغت الشمس فوعظ الناس.
9393- ينّاق العماني.
ذكره ابن شاهين في الصّحابة، و
أخرج الدّار الدّارقطنيّ في غرائب مالك في آخر ترجمة نافع مولى ابن عمر، من طريق عبد الرحمن بن خالد بن نجيح، عن حبيب كاتب مالك، قال: قدم على مالك قوم من أهل عمان، و كان فيهم رجل يقال له صدقة بن عطيّة بن حماس بن نجبة بن حمار بن ينّاق، و كان يكرمه، فقيل لمالك: إن عنده عدة أحاديث يحدّث بها،
[1] أسد الغابة ت (5657)، تجريد أسماء الصحابة 2/ 145.