responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاستيعاب في معرفه الاصحاب المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 139
(146) أقعس بن مسلمة
[1] ، حديثه عند عبيد الله بن صبره بن هوذة [2] عن الأقعس أنه جاء بالإداوة التي بعث بها رسول الله صلّى الله عليه وسلم ينضح بها مسجد قرّان.
(147) أفطس،
رجل من الصحابة، روى عنه إبراهيم بن أبي عبلة، قَالَ:
رأيت رجلا من أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يُقَالُ له أفطس يلبس الخز.
(148) أسلع بن شريك الأعوجي [3] التيمي،
خادم رسول الله صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وصاحب راحلته نزل البصرة، روى عنه زريق المالكي.
(149) أسلع بن الأسقع الأعرابي.
له صحبة، روى عن النبي صلى الله عليه وسلم في التيمم: ضربة للوجه وضربة لليدين إلى المرفقين. لا أعلم له غير هذا الحديث، ولم يرو عنه غير الربيع بن بدر المعروف بعليلة بن بدر عن أخيه فيما علمنا، وفيه وفي الذي قبله نظر.
(150) أقرم بن زيد الخزاعي.
روى عن النبي صلّى الله عليه وَسَلَّمَ أنه نظر إليه بالقاع من نمرة يصلي، قَالَ: فكأني أنظر إلى عفرة [4] إبطي رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سجد له ولابنه عَبْد الله بن الأقرم الخزاعي

[1] في الإصابة: سلمة. وفي أسد الغابة: بن سلمة، وقيل: مسلمة.
[2] في الإصابة: عبيد الله بن ضمرة. وفي أسد الغابة: عبيد الله بن ضمرة بن هود ثم قال: وقال ابن مندة: عبيد الله بن صبرة بن هوذة- بالصاد المهملة والباء الموحدة، وهوذة بالذال المعجمة وآخرها هاء، والّذي أظنه أن هودة بزيادة هاء أصح.
[3] في الإصابة: وقع في أصله بخطه الأعوجي- بالواو، وقيل: إنما هو بالراء. وفي التجريد: التميمي
[4] في م: عفر. وفي اللسان: عفرتى. قال: العفرة بياض ولكن ليس بالبياض الناصع الشديد
اسم الکتاب : الاستيعاب في معرفه الاصحاب المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 139
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست