responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اعيان العصر واعوان النصر المؤلف : الصفدي    الجزء : 1  صفحة : 732
ومنه، دو بيت:
يا حُسنَ ذؤابةٍ بدت للناس ... في أسمر رمحٍ قدّه المياس
ما واصل إلا قلت إنّي مَلكٌ ... أولوه لواءً من بني العبّاس
ومنه:
وشادن زارني ليلاً فقلت له: ... في حسن وجهك ما يغني عن القمر
فخلّنا بك نخلو لا سمير لنا ... ففي حديثك ما يغني عن السمر
وأنشدني شيخنا العلامة قاضي القضاة تقي الدين السبكي رحمه الله تعالى، قال: أنشدني من لفظه لنفسه ابن السَّلاّر:
لعمرك ما مصرٌ بمصر وإنما ... هي الجنّة العُليَا لمن يتفكَّر
وأولادها الوِلدان من نسل آدم ... وروضتها الفردوس والنيل كوثرُ
ومن نظمه القصيدة الميميّة التي سمّاها القصيدة المُشِيعة لعقيدة الشِّيْعة، أولها:
سلام على أهل الهدى والتعلّم ... لطُرقْ الهدى من آخر ومقدّمِ
أبو بكر بن أحمد بن محمد ابن النجيب بن سعيد، الشيخ الأمين المقريء، شرف الدين الخلاطي الدمشقي سبط الشيخ أحمد إمام الكَلاّسة.
سمع من ابن عبد الدائم، وعمر الكرماني، وابن أبي اليسر، وعلي بن الأوحد، ومحمد بن النشبي، والمجد محمد بن عساكر، وغيرهم.

اسم الکتاب : اعيان العصر واعوان النصر المؤلف : الصفدي    الجزء : 1  صفحة : 732
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست