responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اسد الغابه - ط العلميه المؤلف : ابن الأثير، عزالدین    الجزء : 4  صفحة : 82
3775- علقمة أبو سماك
س: علقمة أَبُو سماك أورده ابْنُ شاهين، وروى بِإِسْنَادِهِ عَنْ بندار، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْد اللَّه الْأَنْصَارِيّ، عَنْ أَبِي يونس، عَنْ سماك بْن علقمة، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: بينما أَنَا عند رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دخل رَجُل يقود رَجُلا بنسعة ...
الحديث.
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى، وقَالَ: هَذَا خطأ، فقد روى عَنْ بندار، عَنْ سماك بْن حرب، عَنْ علقمة بْن وائل، عَنْ أَبِيهِ وائل بْن حجر، وهو الصحيح.

3776- علقمة بن سمي
د ع: علقمة بْن سمي الخولاني صحابي، شهد فتح مصر، ولا تعرف لَهُ رواية، قاله ابْنُ يونس.
أَخْرَجَهُ ابْنُ منده، وَأَبُو نعيم.

3777- علقمة بن طلحة
علقمة بْن طلحة بْن أَبِي طلحة أخو عثمان بْن طلحة، تقدم نسبه، أسلم وله صحبة، وقتل يَوْم اليرموك شهيدًا.

3778- علقمة بن علاثة
ب د ع: علقمة بْن علاثة بْن عوف بْن الأحوص بْن جَعْفَر بْن كلاب بْن رَبِيعة بْن عَامِر بْن صعصعة العامري الكلابي كَانَ من أشراف بني رَبِيعة بْن عامر، وكان من المؤلفة قلوبهم، وكان سيدًا فِي قومه، حليمًا عاقلًا، ولم يكن فِيهِ ذاك الكرم، هُوَ الَّذِي نافر عَامِر بْن الطفيل بْن مَالِك بْن جَعْفَر بْن كلاب، وكلاهما كلابي وفاخره، والقصة مشهورة.
ولما عاد النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الطائف ارتد علقمة ولحق بالشام، فلما توفي النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أقبل مسرعًا حتَّى عسكر فِي بني كلاب بْن رَبِيعة، فأرسل إِلَيْه أَبُو بَكْر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، سرية فانهزم منهم، وغنم المسلمون أهله، وحملوهم إِلَى أَبِي بَكْر، فجحدوا أن يكونوا عَلَى حال علقمة، ولم يبلغ أبا بَكْر عَنْهُمْ ما يكره، فأطلقهم، ثُمَّ أسلم علقمة فقبل ذَلِكَ مِنْهُ، وحسن إسلامه، واستعمله عُمَر عَلَى حوران فمات بها، وكان الحطيئة خرج إِلَيْه فمات علقمة قبل أن يصل إِلَيْه الحطيئة، فأوصى لَهُ علقمة كبعض ولده، فَقَالَ الحطيئة من أبيات:
فما كَانَ بيني لو لقيتك سالمًا وبين الغني إلا ليال قلائل
وأم علقمة: ليلى بِنْت أَبِي سُفْيَان بْن هلال، سبية من النخع، واسم الأحوص: رَبِيعة، وَإِنما قيل لَهُ الأحوص لصغر فِي عيينة.
روى عَنْهُ أَبُو سَعِيد الخدري أَنَّهُ أكل مَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الثلاثة.

اسم الکتاب : اسد الغابه - ط العلميه المؤلف : ابن الأثير، عزالدین    الجزء : 4  صفحة : 82
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست