[و قتلت الأعراب في بعض نواحي البر المحسن بن جعفر بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي.
[1] هو أبو الفضل جعفر بن المعتضد، بويع له بالخلافة في سنة خمس و تسعين و مائتين، و عمره ثلاث عشرة سنة، و قتل في سنة عشرين و ثلثمائة.
[2] في ط و ق «إسحاق بن العباس بن إسحاق، و هو الذي يقال: المهلوس.
[3] فتحها حبيب بن مسلمة في أيام عثمان بن عفان، في إمارة معاوية على الشام، و كتب لأهلها هذا الكتاب «هذا كتاب من حبيب بن مسلمة الفهري، لنصارى أهل دبيل و مجوسها و يهودها، شاهدهم و غائبهم، إني أمنتكم على أنفسكم و أموالكم و كنائسكم و سور مدينتكم، فأنتم آمنون، و علينا الوفاء لكم بالعهد ما وفيتم و أديتم الجزية و الخراج، شهد اللّه و كفى باللّه شهيدا، و ختم حبيب بن مسلمة» راجع معجم البلدان 4/35.
اسم الکتاب : مقاتل الطالبيين المؤلف : ابو الفرج الإصفهاني الجزء : 1 صفحة : 550