responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مقاتل الطالبيين المؤلف : ابو الفرج الإصفهاني    الجزء : 1  صفحة : 526

73-إبراهيم بن محمد

و قتل:

إبراهيم بن محمد بن عبد اللّه بن عبيد اللّه بن الحسن بن عبد اللّه بن العباس ابن علي.

و أمه أم ولد.

قتله طاهر بن عبد اللّه في وقعة كانت بينه و بين الكوكبي قزوين‌ [1] .

74-أحمد بن محمد

و حبس الحرث بن أسد عامل أبي الساج بالمدينة:

أحمد بن محمد بن يحيى بن عبد اللّه بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب في دار مروان، فمات في محبسه‌ [2] .


[1] قال الطبري 11/136 في حوادث سنة 251 «و في شهر ربيع الأول من هذه السنة كان ظهور المعروف بالكوكبي بقزوين و زنجان و غلبته عليها و طرده آل طاهر. و اسم الكوكبي: الحسين بن أحمد بن إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الأرقط بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه» .

[2] قال المسعودي في مروج الذهب 2/306: «و قد ذكرنا في كتابنا أخبار الزمان سائر أخبار من ظهر من آل أبي طالب و من مات منهم في الحبس و بالسم و غير ذلك من أنواع القتل. منهم عبد اللّه بن محمد بن علي بن أبي طالب و هو أبو هاشم سقاه عبد الملك بن مروان السم.

و محمد بن أحمد بن عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، حمله سعيد الحاجب من البصرة فحبس حتى مات، و كان معه ابنه علي، فلما مات الأب خلى عنه، و ذلك في أيام المستعين و قيل غير ذلك و جعفر بن اسماعيل بن موسى بن جعفر قتله ابن الأغلب بأرض المغرب.

و الحسن بن يوسف بن إبراهيم بن موسى بن عبد اللّه بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب، قتله العباس بمكة.

و حمل في أيام المعتز من الري-علي بن موسى بن اسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد و مات في حبسه.

و حمل سعيد الحاجب من المدينة موسى بن عبد اللّه بن موسى بن الحسن بن علي بن أبي طالب، و كان من النسك و الزهد في نهاية الوصف، و كان معه إدريس بن موسى، فلما صار سعيد بناحية زبالة من جادة الطريق اجتمع خلق من العرب من بني فزارة و غيرهم لأخذ موسى من يده فسمه فمات هنالك، و خلصت بنو فزارة ابنه إدريس بن موسى» .

اسم الکتاب : مقاتل الطالبيين المؤلف : ابو الفرج الإصفهاني    الجزء : 1  صفحة : 526
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست