و علي بن عبد اللّه بن محمد بن عبد اللّه بن محمد بن علي بن عبد اللّه بن جعفر بن أبي طالب قتل باليمن في أيام أبي السرايا أيضا [3] .
[1] في ط و ق «و في نسخة و الحسين بن إسحاق بن الحسين بن زيد بن الحسين بن علي بن أبي طالب» و في الخطية «الحسن بن إسحاق بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب» .
[2] في الطبري 10/231 «لما قتل أبو السرايا بعث علي بن أبي سعيد ممن كان معه من القواد: عيسى بن يزيد الجلودي، و ورقاء بن جميل، و حمدويه بن علي بن عيسى بن ماهان، و هارون بن المسيّب إلى مكة، و المدينة، و اليمن، و أمرهم بمحاربة من بها من الطالبيين» .
[3] في الطبري 10/232 «و في هذه السنة-يعني سنة 200-خرج إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن حسين بن علي بن أبي طالب باليمن. و كان بمكة حين خرج أبو السرايا، فلما بلغه خبره خرج من مكة مع من كان معه من أهل بيته يريد اليمن، و والي اليمن يومئذ المقيم بها من قبل المأمون إسحاق بن موسى بن عيسى بن موسى بن محمد بن علي بن عبد اللّه بن عباس، فلما سمع بإقبال إبراهيم و قربه من صنعاء خرج منصرفا عن اليمن و خلاّها له و كره قتاله.... » .
اسم الکتاب : مقاتل الطالبيين المؤلف : ابو الفرج الإصفهاني الجزء : 1 صفحة : 423