رحل إلى الشام [6]، و العراق، و أكثر من سماع الحديث و كتابته، و سمع من المعافى بن عمران، و الثوري، و خلق كثير. روى عنه: أحمد بن حنبل و مدحه، و قال:
هو ثقة، و كانت له هيئة.
أخبرنا [أبو منصور] القزاز قال: أخبرنا [أحمد بن علي بن ثابت] الخطيب [قال:
أخبرنا البرقاني قال:] أخبرنا [أبو الفضل محمد بن عبد اللَّه] [7] بن حميرويه قال: حدّثنا الحسين بن إدريس الأنصاري قال: قال ابن عمار: رأيت [عمر] [8] بن أيوب أخرج
[3] قال أحمد: ليس به بأس في أحاديث الرقاق. و قال ابن معين: لا يكتب حديثه. و قال عمرو بن علي، و أبو زرعة و ابن قانع و الدارقطنيّ: ضعيف الحديث. و قال أبو حاتم: منكر الحديث، و فيه غفلة و يحدث بالمناكير عن الثقات، ضعيف الحديث. و قال النسائي: متروك الحديث. و قال ابن حجر ضعيف.
انظر: التاريخ الكبير 3/ 337. و الجرح و التعديل 3/ 513. و طبقات ابن سعد 7/ 517. و تهذيب التهذيب 3/ 277. و التقريب 1/ 251.
[4] في الأصل: «أدركه نوع تعقل» و في ت: «فيه تعقل».
[5] التاريخ الكبير 6/ 143. و الجرح و التعديل 6/ 98. و تهذيب التهذيب 7/ 429. و التقريب 2/ 52.