responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المنتظم في تاريخ الأمم و الملوك المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 9  صفحة : 103

ثم دخلت سنة خمس و ثمانين و مائة

فمن الحوادث فيها:

قتل أهل طبرستان مهرويه الرازيّ و اليها، فولّى الرشيد مكانه عبد اللَّه بن سعيد [الحرشيّ‌] [1].

و فيها: قتل عبد الرحمن الأبناويّ [2] أبان بن قحطبة الخارجي بموج القلعة [3].

و فيها: أغار حمزة الشاري بباذغيس من خراسان فوثب عيسى بن علي على عشرة آلاف من أصحاب حمزة فقتلهم، و بلغ كابل، و زابلستان [4].

[و فيها غدر أبو الخصيب، و خرج و ذهب إلى مرو، فأحاط بها، فهزم، و مضى نحو سرخس، و قوي أمره‌] [5].

و فيها: مات يزيد بن مزيد ببرذعة، فولّي مكانه أسد بن يزيد [6].


[1] ما بين المعقوفتين ساقط من الأصل.

انظر: تاريخ الطبري 8/ 273. و الكامل 5/ 322. و البداية و النهاية 10/ 186.

[2] في الأصل: «الأبياوي».

و في ت: «الأنباري» و كذا في الكامل و ابن كثير. و الصحيح ما أثبتناه، و هو: «عبد الرحمن بن جبلة الأبناوي».

[3] تاريخ الطبري 8/ 273. و الكامل 5/ 322. و البداية و النهاية 10/ 186.

[4] تاريخ الطبري 8/ 273. و الكامل 5/ 322. و البداية و النهاية 10/ 186.

[5] ما بين المعقوفتين ساقط من الأصل.

انظر: تاريخ الطبري 8/ 273. و الكامل 5/ 322. و البداية و النهاية 10/ 186.

[6] في الأصل: «فولى أسد بن يزيد مكانه».

انظر: تاريخ الطبري 8/ 273. و تاريخ الموصل ص 300. و البداية و النهاية 10/ 186.

اسم الکتاب : المنتظم في تاريخ الأمم و الملوك المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 9  صفحة : 103
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست