مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
التأریخ
السیرة
الدفاع المقدس
الجغرافیا
المعاصر
سیره
الرحلات
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
البدايه والنهايه - ط الفكر
المؤلف :
ابن كثير
الجزء :
7
صفحة :
359
حبرون النيسابورىّ ثنا ابن أيوب أبو أُسَامَةَ- هُوَ جَعْفَرُ بْنُ هُذَيْلٍ- ثَنَا ضِرَارُ بْنُ صُرَدٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عِيسَى الرَّمْلِيُّ عن الأعمش عن بن عَبَايَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «على عيينة على» . (حَدِيثٌ آخَرُ) فِي مَعْنَى مَا تَقَدَّمَ قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: ثَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا كَامِلُ بْنُ طَلْحَةَ ثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ ثنا يحيى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجيلي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي مَرَضِهِ: «ادْعُوا لِي أَخِي فَدَعَوا لَهُ أَبَا بكر فأعرض عنه ثم قال أدعو لِي أَخِي فَدَعَوا لَهُ عُمَرَ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ قَالَ ادْعُوا لِي أَخِي فَدَعَوا لَهُ عثمان فأعرض عنه، ثم قال أدعو لِي أَخِي فَدُعِيَ لَهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَسَتَرَهُ بِثَوْبٍ وَأَكَبَّ عَلَيْهِ فَلَمَّا خَرَجَ من عنده قيل له: ما قال؟ قَالَ: عَلَّمَنِي أَلْفَ بَابٍ يَفْتَحُ كُلُّ بَابٍ إِلَى أَلْفِ بَابٍ» قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ وَلَعَلَّ الْبَلَاءَ فِيهِ مِنِ ابْنِ لَهِيعَةَ فَإِنَّهُ شَدِيدُ الْإِفْرَاطِ فِي التَّشَيُّعِ وَقَدْ تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف (حَدِيثٌ آخَرُ) قَالَ ابْنُ عَسَاكِرَ:
أَنْبَأَنَا أَبُو يعلى ثنا المقري أَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ أَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ ثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ أَبِي مُقَاتِلٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عَتَبَةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَهْبِيُّ الْكُوفِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِمْرَانَ بْنِ سَلَمَةَ- وَكَانَ ثِقَةً عَدْلًا مَرْضِيًّا- ثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسُئِلَ عَنْ عَلِيٍّ فَقَالَ: «قُسِمَتِ الْحِكْمَةُ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ أُعْطِيَ عَلِيٌّ تِسْعَةً وَالنَّاسُ جُزْءًا وَاحِدًا» وَسَكَتَ الْحَافِظُ ابْنُ عَسَاكِرَ عَلَى هَذَا الْحَدِيثِ وَلَمْ يُنَبِّهْ عَلَى أَمْرِهِ وَهُوَ مُنْكَرٌ بَلْ مَوْضُوعٌ مُرَكَّبٌ عَلَى سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ بِإِسْنَادِهِ قَبَّحَ اللَّهُ وَاضِعَهُ وَمَنِ افْتَرَاهُ وَاخْتَلَقَهُ. (حَدِيثٌ آخَرُ) قَالَ أَبُو يَعْلَى ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ ثَنَا يحيى عن سَعِيدٍ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ عَنْ عَلِيٍّ. قَالَ: «بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْيَمَنِ وَأَنَا حَدِيثُ السِّنِّ لَيْسَ لِي عِلْمٌ بِالْقَضَاءِ قَالَ:
فَضَرَبَ فِي صَدْرِي وَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ سَيَهْدِي قَلْبَكَ وَيُثَبِّتُ لِسَانَكَ قَالَ: فَمَا شَكَكْتُ فِي قَضَاءٍ بَيْنَ اثْنَيْنِ بَعْدُ» وَقَدْ ثَبَتَ عَنْ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: عَلِيٌّ أَقْضَانَا وَأُبَيٌّ أَقْرَؤُنَا لِلْقُرْآنِ. وَكَانَ عُمَرُ يَقُولُ أَعُوذُ باللَّه مِنْ مُعْضِلَةٍ وَلَا أَبُو حَسَنٍ لَهَا. (حَدِيثٌ آخَرُ) قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ مُغِيرَةَ عَنْ أُمِّ مُوسَى عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ وَالَّذِي أَحْلِفُ بِهِ إِنْ كَانَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ لَأَقْرَبُ الناس عهدا برسول الله عندنا رسول الله غَدَاةً بَعْدَ غَدَاةٍ يَقُولُ: «جَاءَ عَلِيٌّ؟ مِرَارًا- وَأَظُنُّهُ كَانَ بَعَثَهُ فِي حَاجَةٍ- قَالَتْ فَجَاءَ بَعْدُ فَظَنَنْتُ أَنَّ لَهُ إِلَيْهِ حَاجَةً فَخَرَجْنَا من البيت عند الباب فَقَعَدْنَا عِنْدَ الْبَابِ فَكُنْتُ مِنْ أَدْنَاهُمْ إِلَى الْبَابِ فَأَكَبَّ عَلَيْهِ عَلِيٌّ فَجَعَلَ يُسَارُّهُ وَيُنَاجِيهِ ثُمَّ قُبِضَ مِنْ يَوْمِهِ ذَلِكَ فَكَانَ أَقْرَبَ النَّاسِ بِهِ عَهْدًا» وَهَكَذَا رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ وَأَبُو يَعْلَى عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ بِهِ (حَدِيثٌ آخَرُ فِي مَعْنَاهُ) قَالَ أَبُو يَعْلَى: ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ عن صدقة عَنْ جُمَيْعِ بْنِ عُمَيْرٍ أَنَّ أُمَّهُ وَخَالَتَهُ دَخَلَتَا عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَتَا: يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ أَخْبِرِينَا عَنْ عَلِيٍّ،
اسم الکتاب :
البدايه والنهايه - ط الفكر
المؤلف :
ابن كثير
الجزء :
7
صفحة :
359
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir