كَجَحْجَبَى
حي و ( فعيلى ) كَبُقَّيْرَى لعبة و ( فعيلى ) كَخِلِّيفَى
و ( فعلوتى ) كَرَحَمُوتَى و ( فعوللى ) كَحَبَوْكَرَى
للداهية و ( فوعلى ) و
( فيعلى ) كَخَوْزَلَى وخَيْزَلَى
لمشية فيها تفكك و ( يفعلى
) كَيَهْيَرَى للباطل و ( مفعلى ) كَمَكْوَرَّى
للئيم و ( مفعلى ) كَمَرْعَزَّى. و ( فعللى ) كَهِرْبِذَى
لمشية في شق و ( فعللايا
) كَبَرْدَرَايَا موضع و ( فعليا ) كَذَرَبَيَّا للداهية و ( فعليا ) كَزَكَرِيَّا و ( فعلنى ) كَعِرَضْنَى
لنوع من السير و ( فعلى
) كَدِفَقَّى نوع من السير و ( فعنلى ) كَجُلَنْدَى اسم رجل وجاء بضم اللام و ( فعلى ) كَسُمَّهَى للباطل و ( فعالى ) كَصَحَارَى
و ( فعللى ) كَهِنْدَبَا و ( فعلى ) كَسِبَطْرَى
مشية فيها تبختر و ( إفعيلى
) كَإِهْجِيرَى للعادة.
فهذه أحد وثلاثون
مثالا ، ولعلها تستغرق أكثر أبنية المؤنث بالألف المقصورة المختصة بها.
وأما ( فعلى ) و
( فعلى ) فهما مشتركان في التأنيث والإلحاق ، ففعلى إذا كان أنثى فعلان أو مصدرا كدعوى
أو جمعا كمرضى وجرحى فألفها للتأنيث. وإذا كان اسما غير ما ذكرنا فقد يكون للإلحاق
كعلقى لنبت فيمن نون ، وقد يكون للتأنيث كالشروى.
وأما ( فعلى ) فإن
كان مصدرا كالذكرى أو جمعا كحجلى وظربى ولا ثالث لهما فلا يكون ألفه إلا للتأنيث ،
و ( فعلى ) إذا كان صفة قال سيبويه لا يكون إلا مع التاء فالألف للإلحاق نحو رجل عزهاة
وامرأة سعلاة وقيل في ( ضيزى ) و ( حيكى ) : أصلهما الضم ، وحكى ثعلب ( عزهى ) بلا
تاء فهو مخالف لقول سيبويه.
وإذا كان غير الأوجه
المذكورة من الصفة والمصدر والجمع فقد تكون للإلحاق نحو معزى بالتنوين ، وقد تكون للتأنيث
كالدفلى