وَأُحُداً وَالْخَنْدَقَ وَالْمَشَاهِدَ كُلِّهَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى
الله عليه وآله.
وَلَمْ
يُؤَذِّنْ بَعْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه واله لِأَحَدٍ فِيمَا رُوِيَ إِلَّا
مَرَّةً وَاحِدَةً فِي قُدُومِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ لِزِيَارَةِ قَبْرِ الرسول
صلى الله عليه واله فَأَذَّنَ وَلَمْ يُتِمَّ الْأَذَانَ.