responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 5  صفحة : 314

أعني تقليد الغير في العلوم والمعارف وآل حم : سور أولها حم أو يراد نفس حم.

وآل أصله أَهْل قلبت الهاء همزة بدليل أُهَيْل فإن التصغير يرد الأشياء إلى أصولها.

والأَوْل : الرجوع.

وقولهم آلَتْ المضربة إلى النفس أي رجعت.

وطبخت النبيذ حتى آلَ المنان منّا واحدا أي صار.

وفعلت هذا عام أَوَّلَ على الوصف ، وعام أَوَّلٍ على الإضافة.

وقولهم أي رجل دخل أَوَّلُ فله كذا مبني على الضم ـ قاله في المغرب.

واعتكفت العشر الأُوَلَ بضم الهمزة وخفة الواو.

والصلاة أَوَّلَ ما فرضت ركعتان ، منصوب على الظرف ، وما مصدرية.

( أهل )

أَهْلُ الرجل : آلُه.

وهم أشياعه وأتباعه وأهل ملته.

ثم كثر استعمال الأهل والآل حتى سمي بهما أهل بيت الرجل لأنهم أكثر من يتبعه.

وأَهْلُ كل نبي : أُمَّته.

قيل ومنه قوله تعالى ( وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ ) [ ٢٠ / ١٣٢ ] وقد مر في ( امر ) : أنهم أهل بيته خاصة.

وفلان أَهْلٌ لكذا أو يَسْتَأْهِلُ لكذا أي حقيق به.

وأَهْلُ البيت : سكانه.

وكذا أَهْلُ الماء.

ومنه الْحَدِيثُ « إِنَّ لِلْمَاءِ أَهْلاً » أي سكانا يسكنونه.

وأَهْلُ الإسلام : من يدين به.

وأَهْلاً وسهلا أي أتيت أهلا لا غربا وسهلا لا حزنا.

والأَهْلِيُ من الدواب ، خلاف الوحشي ، وهو ما يألف المنازل.

والإِهَالَة بكسر الهمزة : الشحم المذاب.

وقيل دهن يؤتدم به.

وقيل الدسم الجامد.

ومنه الْحَدِيثُ « ادَّهِنْ بِسَمْنٍ أَوْ إِهَالَةٍ ».

وَفِي الْخَبَرِ « كَانَ يُدْعَى إِلَى خُبْزِ الشَّعِيرِ

اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 5  صفحة : 314
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست