responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 3  صفحة : 46

دُوَيْدَة. ودَادَ الطعامُ وأَدَادَ ودَوَّدَ كله بمعنى : إذا وقع فيه السوس. وأنواع الدُّودِ كثير يدخل فيه الحلم والأرضة ودود الفواكه ودود القز ودود الأخضر ، ومنه ما يتولد من حيوان الإنسان.

باب ما أوله الذال

( ذود )

قوله تعالى : ( وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ ) [ ٢٨ / ٢٣ ] أي تطردان ويكفان عنهما ، وأكثر ما يستعمل الذَّوْدُ في الغنم والإبل ، وربما استعمل في غيرهما. ولاتَذُودُوهُ عَنَّا : لا تطردوه. ورجل ذَائِدٌ : أي حام لحقيقته دَفَّاع. ومنه « الذَّادَةُ الحماة » والذَّوْدُ من الإبل : ما بين الثلاث إلى العشر ، وقيل ما بين الخمس إلى التسع. ومِنْهُ « لَيْسَ فِي أَقَلَّ مِنْ خَمْسِ ذَوْدٍ صَدَقَةٌ ».

واللفظة مؤنثة ولا واحد لها من لفظها كالنَّعَم ، والجمع أَذْوَادٌ مثل سبب وأسباب. و « المِذْوَدُ » كمنبر : معلف الدابة. والمِذْوَدُ : اللسان

باب ما أوله الراء

( رأد )

الرَّأْدُ والرُّؤْدُ من النساء : الشابة الحسنة

( ربد )

فِي الْحَدِيثِ « فَغَضِبَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله حَتَّى تَرَبَّدَ وَجْهُهُ ». أي تغير

اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 3  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست