ودَرَجَتِ الإقامةدَرْجاً من باب قتل إذا أرسلتها ، لغة في « أَدْرَجْتُهَا « بالألف. والدَّرَجُ : المراقي ، جمع دَرَجَةٍ ، مثل قصب وقصبة. و « الدَّرَجَةُ « واحدة الدَّرَجَاتِ ، وهي الطبقات من المراتب. والدُّرَّاجُ أو الدُّرَّاجَةُ ـ بالضم والتشديد ـ : ضرب من الطير للذكر والأنثى ، وهو
طائر مبارك كثير النتاج ، وهو القائل « بالشكر تدوم النعم ».
والجاحظ جعله من
أقسام الحمام لأنه يجمع فراخه تحت جناحيه كما يجمع الحمام ، ومن شأنه أن لا يجعل بيضه
في مكان واحد بل ينقله لئلا يعرف أحد مكانه. والدَّرَّاجُ [٢] : القنفذ صفة غالبة
عليه لأنه يَدْرُجُ ليله كله. و « الدَّرَّاجَةُ » بالفتح : مايَدْرُجُ عليها الصبي إذا مشى.
الدَّعَجُ
والدَّعْجَةُ : السواد في العين وغيرها ، يريد أن سواد عينيه كان شديدا
، وقيل هو شدة سواد العين في شدة بياضها. وقال الجوهري : هو شدة سواد العين مع سعتها.
وفي المصباح دَعِجَتِ العين دَعَجاً من باب تعب ، [ وهو سعة مع سواد ، وقيل شدة سودها في شدة بياضها ، فالرجل أَدْعَجُ والمرأةدَعْجَاءُ [ والجمع دُعْجٌ
] ، مثل أحمر وحمراء [
وحمر ] [٣]
(دعلج)
الدَّعْلَجَةُ : التردد في الذهاب والمجيء ـ قاله الجوهري.