responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وقعة النهروان أو الخوارج المؤلف : الهاشمي الخطيب، علي بن الحسين    الجزء : 1  صفحة : 309

وذكر صاحب العقد النفيس. احمد بن ادريس الحسيني المالكي الرزايا الثلاثة التي منها ردهم على النبي (ص) لما طلب الدواة ليكتب لهم. وذكر الخارجي المعترض. وقال : فقال رسول الله من يقوم فيقتله. فقام أبو بكر فوجده قد خط خطاً يصلي. فقال لا اقتل رجلاً يصلي وهوي يناجي ربه ، ثم قال من منكم يقوم الى الرجل فيقتله. فقام عمر فمضى فوجده يصلي فقال ان ارجع فقد رجع من هو خير مني لا اقتله وهو يصلي. فلما سمع قول النبي (ص) من يقوم فيقتله بعد أن قال ابو بكر وهو يصلي. ثم ذكر ان علياً مضى ليقتله فلم يجده. وقال النبي (ص) لو قتلتموه لكانت او فتنة في الإسلام وآخرها. وما اختلف في امتي اثنان. وذلك الرجل هو راس الخوراج.

اسم الکتاب : وقعة النهروان أو الخوارج المؤلف : الهاشمي الخطيب، علي بن الحسين    الجزء : 1  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست