ثمّ قُبِضَ 6ويدُ أميرِ المؤمنين اليمنى تحتَ حَنَكِهِ ففاضَتْ نفسُه 6فيها ، فَرَفعها إلى وجِهِه فمَسَحهُ بها ...
هذا مختار من الحديث وهو ذو شجون وحزن مكنون فإنّا لله وإنّا إليه راجعون.