وقال 6 : « من أحبنا أهل البيت حشره اللّه تعالى آمنا يوم القيامة » [١].

وقال 6 : « حبّي وحبّ أهل بيتي نافع في سبعة مواطن أهوالهنّ عظيمة : عند الوفاة ، وفي القبر ، وعند النشور ، وعند الكتاب ، وعند الحساب ، وعند الميزان ، وعند الصراط » [٢].

وقال 6 : « أثبتكم قدما على الصراط أشدّكم حُبا لأهل بيتي » [٣].

وقال 6 : « ما أحبّنا أهل البيت أحدٌ فزلّت به قدم ، إلاّ ثبّتته قدمٌ أُخرى ، حتى ينجيه اللّه يوم القيامة » [٤].

١٣ ـ دخول الجنة والنجاة من النار

قال رسول اللّه 6 : « ألا ومن مات على حبّ آل محمد بشّره ملك الموت بالجنة ثم منكر ونكير ، ألا ومن مات على حب آل محمد يزفُّ إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيت زوجها ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد فتح له من قبره بابان إلى الجنة ، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل اللّه قبره مزار ملائكة الرحمة ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد مات على