responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة المؤلف : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 345

[ مستدرك الصحيحين ج ٣ص ١٣٠] روى بسنده عن أم سلمة أن النبى صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم كان إذا غضب لم يجترئ أحد منا يكلمه غير علىّ بن أبى طالب عليه‌السلام ، ثم قال : هذا حديث صحيح الاسناد ( أقول ) ورواه أبو نعيم أيضا فى حليته ( ج ٩ ص ٢٢٧ ) وذكره المناوى أيضا فى فيض القدير ( ج ٥ ص ١٥٠ ) فى المتن وقال فى الشرح : رواه الطبرانى عنها ـ يعنى عن أم سلمة ـ.

[ الاصابة لابن حجر العسقلانى ج ١القسم ٤ص ٢١٧] ذكر حديثا عن الخطيب فى المؤتلف ، رواه بسنده عن أنس بن مالك قال : كنا إذا أردنا أن نسأل رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم عن شىء أمرنا عليا عليه‌السلام أو سلمان أو ثابت بن معاذ لأنهم كانوا أجرأ أصحابه عليه.

[ صحيح الترمذى ج ٢ص ٢٩٩] روى بسنده عن عبد الرحمن بن عبد اللّه قال : قال علىّ عليه‌السلام : كنت إذا سألت رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم أعطانى ، وإذا سكت ابتدأنى ( أقول ) وهذه منزلة عظيمة لعلى عليه‌السلام عند النبى صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم لم تكن لأحد من الأصحاب غيره ، وقد روى الترمذى هذا الحديث فى الباب بطريقين آخرين ، ورواه الحاكم أيضا فى مستدركه ( ج ٣ ص ١٢٥ ) وذكره المتقى أيضا فى كنز العمال ( ج ٦ ص ٣٩٤ ) نقلا عن ابن أبى شيبة والترمذى والشاشى وأبى نعيم فى حليته والدورقى وابن عساكر وسعيد بن منصور ، ورواه النسائى أيضا فى خصائصه ( ص ٣٠ ) بطرق.

[ الطبقات لابن سعد ج ٢القسم ٢ص ١٠١] قال : قيل لعلى عليه‌السلام : ما لك أكثر أصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم حديثا؟ فقال : إنى كنت إذا سألته أنبأنى ، وإذا سكت ابتدأنى ( أقول ) ورواه أيضا ( فى ص ١٠٦ ) وقال فيه : قلنا : فأخبرنا عن نفسك يا أمير المؤمنين قال : إياها أردتم ، كنت إذا سألت أعطيت ، وإذا سكت ابتدئت ، وروى بهذا اللفظ أبو نعيم أيضا فى حليته ( ج ١ ص ٦٨ ) وفى

اسم الکتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة المؤلف : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 345
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست