responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة المؤلف : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 330

قوله تعالى

( وَأَذٰانٌ مِنَ اَللّٰهِ ورَسُولِهِ إِلَى اَلنّٰاسِ يَوْمَ اَلْحَجِّ اَلْأَكْبَرِ )

في أول سورة التوبة

[ السيوطى فى الدر المنثور ] فى ذيل تفسير الآية الشريفة فى أول التوبة ( قال ) أخرج ابن أبى حاتم عن حكيم بن حميد ، قال : قال لى على بن الحسين عليهما‌السلام : إن لعلى عليه‌السلام فى كتاب اللّه اسما ولكن لا يعرفونه قلت : ما هو؟ قال : ألم تسمع قول اللّه : وأذان من اللّه ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر؟ هو واللّه الأذان.

قوله تعالى

( فَمٰا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ )

في سورة والتين

[ تاريخ بغداد ج ٢ص ٩٧] روى الخطيب بسنده عن أنس قال : لما نزلت سورة والتين على رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم فرح لها فرحا شديدا حتى بان لنا شدة فرحه ، فسألنا ابن عباس بعد ذلك عن تفسيرها فقال : أما قول اللّه تعالى : واَلتِّينِ فبلاد الشام ، ثم ساق الحديث ( إلى أن قال ) فما يكذبك بعد بالدين علىّ بن أبى طالب عليه‌السلام.

قوله تعالى

( قُلْ بِفَضْلِ اَللّٰهِ وبِرَحْمَتِهِ فَبِذٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمّٰا يَجْمَعُونَ )

في سورة يونس

[ تاريخ بغداد ج ٥ص ١٥] روى الخطيب بسنده عن ابن

اسم الکتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة المؤلف : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 330
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست