responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة المؤلف : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 183

[ طبقات ابن سعد ج ١القسم ٢ص ١١٤] روى بسنده عن عائشة قالت : ما شبع آل محمد ثلاثا من خبز بر حتى قبض وما رفع عن مائدته كسرة فضلا حتى قبض.

[ طبقات ابن سعد ج ١القسم ٢ص ١١٥] روى بسنده عن الحسن عليه‌السلام قال : خطب رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم فقال : واللّه ما أمسى فى آل محمد صاع من طعام وإنها لتسعة أبيات ، واللّه فما قالها استقلالا لرزق اللّه ولكن أراد أن تأسى به أمته.

[ تاريخ بغداد ج ١١ص ١٠٢] روى بسنده عن عائشة ، قالت : دخلت على امرأة من الأنصار فرأت فراش رسول اللّه عباءة مثنية ، فانطلقت فبعثت إلىّ بفراش حشوه صوف ، فدخل علىّ رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم فقال : ما هذا يا عائشة؟ قالت : قلت : يا رسول اللّه فلانة الأنصارية دخلت علىّ فرأت فراشك فذهبت فبعثت إلىّ بهذا ، فقال : رديه قالت : فلم أرده وأعجبنى أن يكون فى بيتى حتى قال ذلك لى ثلاث مرات قالت : فقال : رديه يا عائشة ، فواللّه لو شئت لأجرى اللّه معى جبال الذهب والفضة.

[ تاريخ بغداد ج ١٤ص ٣١٥] روى بسنده عن أنس بن مالك قال : أهدي الى رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم طوائر ثلاثة فأكل طيرا واستخبأ خادمه طيرين ، فلما أصبح قدم خادمه اليه الطيرين ، فقال : ما هذان؟ قال : طيران استخبأتهما لك يا رسول اللّه ، قال : ألم أنهك أن تدخر شيئا لغد؟ إن اللّه تعالى يأتى برزق كل غد.

[ السيوطى فى الدر المنثور ] فى ذيل تفسير قوله تعالى : ( فَاصْبِرْ كَمٰا صَبَرَ أُولُوا اَلْعَزْمِ مِنَ اَلرُّسُلِ ) فى سورة الأحقاف ، قال : أخرج ابن أبى حاتم والديلمى عن عائشة قالت : ظل رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم صائما ثم طوى ، ثم ظل صائما ثم طوى ، ثم ظل صائما ،

اسم الکتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة المؤلف : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 183
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست