في مشورة النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم لاصحابه وهو أعقل الناس
قال اللّه تعالى فى الثلث الأخير من آل عمران : (وشٰاوِرْهُمْ فِي اَلْأَمْرِ فَإِذٰا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اَللّٰهِ)
[ سنن البيهقى ج ٧ص ٤٥] روى بسنده عن أبى هريرة قال : ما رأيت أحدا أكثر مشاورة لأصحابه من رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم
[ حلية الأولياء ج ٤ص ٢٦] روى بسنده عن وهب بن منبة قال : قرأت أحد وسبعين كتابا فوجدت فى جميعها : إن اللّه عز وجل لم يعط جميع الناس من بدء الدنيا إلى انقضائها من العقل فى جنب عقل محمد صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم إلا كحبة رمل من بين رمال جميع الدنيا ، وإن محمدا صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم أرجح الناس عقلا وأفضلهم ( الحديث ).