وضعفه ظاهر ؛ إذ غاية الأمر حينئذ أن يكون القدر [١] المعتبر حصول أقل تلك التقديرات ، وذلك لا يقضي بالاكتفاء بما ينقص عن الكلّ ممّا يقاربه كما هو قضية البناء على التقريب.