أتوجّه بالشكر الجزيل لكلّ من ساعدني في كتابة هذا الحوار بدعائه ، أو بتشجيعه ، أو بتيسير السبل لذلك ، وأخصّ بالذكر أخي العزيز الذي كتب الحوار بيده المباركة طالباً الثواب على ذلك من ربّ العالمين ، وزوجتي العزيزة التي كتبته على جهاز الكمبيوتر رغم مشاغلها الكثيرة طلباً لثواب ربّ العالمين ، والتي طالما شجّعتني وألحّت في إخراج هذا الحوار إلى النور ، أشكرهما كثيراً ، وأدعو الله العليّ القدير أن يمنّ عليهما وعلى جميع من ساندني بالثواب الجزيل والعافية دنيا وآخرة بحقّ أحبّ خلقه إليه محمّد وأهل بيته الطاهرين.