responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرسالة الذهبية المعروفة بـ طبّ الإمام الرضا (ع) المؤلف : نجف، محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 33

أَوْ وَرْدُ الْبَنَفْسَجِ‌[1] الْيَابِسِ وَ إِنْ جَمَعَ ذَلِكَ أَخَذَ مِنْهُ الْيَسِيرَ مُجْتَمِعاً أَوْ مُتَفَرِّقاً قَدْرَ مَا يَشْرَبُ الْمَاءُ رَائِحَتَهُ وَ لْيَكُنْ زِرْنِيخُ‌[2] النُّورَةِ مِثْلَ ثُلُثِهَا[3] وَ يُدْلَكُ الْجَسَدُ بَعْدَ الْخُرُوجِ مِنْهَا مَا يَقْطَعُ رِيحَهَا كَوَرَقِ الْخَوْخِ‌[4] وَ ثَجِيرِ[5] الْعُصْفُرِ[6] وَ الْحِنَّاءِ[7] وَ السُّعْدِ[8] وَ الْوَرْدِ[9][10]


[1] قال ابن البيطار في المصدر السابق ج 1/ 114:« البنفسج: هو نبات معروف له ورق أسود، و له ساق يخرج من أصله، عليه زغب صغير، و على طرف ساقه زهر طيب الرائحة جدا. ينبت في المواضع الضليلة الحسنة.

[2] قال الشيخ الرئيس في القانون ج 1/ 304:« الزرنيخ: جوهر معدني، منه أخضر، و منه أصفر، و منه أحمرأجوده الاصفر المتسرح الامني، الذهبي الصفائحي، و له رائحة كرائحة الكبريت.

[3] في( ب و ج و د» مثل سدس النورة.

[4] قال الشيخ الرئيس في القانون ج 1/ 461:« يقطع ورقه اذا طلي به رائحة النورة».

[5] كذا في( ب). و في الاصل يتخير. و التجير: ثفل كل شى‌ء يعصر، و قال ابن البيطار: و أما ثجير العصفر و هو الذي يرمى به من بعد أخذتمام الصبغ منه.

[6] العصفر: قال ديقوريدوس:« هو نبات له ورق طوال مشرف خشن مشوك و ساق طولها نحو من ذراعين بلا شوكة، عليها رؤوس مدورة مثل حب الزيتون الكبار، و زهر شبيه بالزغفران، و نور أبيض، و منه ما يضرب الى الحمرة،** و هو ريفي و بري. انظر القانون 1/ 396.

[7] الحناء: قال ديسقوريدوس:« هي شجرة ورقها على اغصانها و هو شبيه بورق الزيتون غير أنه أوسع و ألين و أشد خضرة. و لها زهر أبيض شبيه بالاشنة طيب الرائحة، و بزره أسود». انظر المصدر السابق 1/ 313.

[8] السعد: قال ديسقوريدوس:« هو أصل نبات له ورق يشبه الكراث غير أنه أطول و أرق و أصلب. و له ساق طولها ذراع أو أكثر، و ساقه ليست مستقيمة بل فيها أعوجاج على طرفها أوراق صغار نابتة، و بزر. و أصوله كانها زيتون منه طوال، و منه مدور، منشبك بعضه مع بعض، سود، طيب الرئحة، فيها مرارة، انظر القانون 1/ 378.

[9] قال ابن البيطار في الجامع لمفردات الادوية و الاغذية:« الورد: هو نور كل شجرة. و زهر كل نبتة ثم خص بهذا المعروف. فقيل لاحمره الحوحم، و لا بيضه الوثير و أصله فارسي انظر 4/ 189.

[10] في( ب و ج و د) الورد و السنبل، مفردة أو مجتمعة.

اسم الکتاب : الرسالة الذهبية المعروفة بـ طبّ الإمام الرضا (ع) المؤلف : نجف، محمد مهدي    الجزء : 1  صفحة : 33
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست