[1] قال ابن البيطار في المصدر السابق ج 1/ 114:«
البنفسج: هو نبات معروف له ورق أسود، و له ساق يخرج من أصله، عليه زغب صغير، و على
طرف ساقه زهر طيب الرائحة جدا. ينبت في المواضع الضليلة الحسنة.
[2] قال الشيخ الرئيس في القانون ج 1/ 304:«
الزرنيخ: جوهر معدني، منه أخضر، و منه أصفر، و منه أحمرأجوده الاصفر المتسرح
الامني، الذهبي الصفائحي، و له رائحة كرائحة الكبريت.
[4] قال الشيخ الرئيس في القانون ج 1/ 461:« يقطع
ورقه اذا طلي به رائحة النورة».
[5] كذا في( ب). و في الاصل يتخير. و التجير: ثفل
كل شىء يعصر، و قال ابن البيطار: و أما ثجير العصفر و هو الذي يرمى به من بعد
أخذتمام الصبغ منه.
[6] العصفر: قال ديقوريدوس:« هو نبات له ورق طوال
مشرف خشن مشوك و ساق طولها نحو من ذراعين بلا شوكة، عليها رؤوس مدورة مثل حب
الزيتون الكبار، و زهر شبيه بالزغفران، و نور أبيض، و منه ما يضرب الى الحمرة،** و
هو ريفي و بري. انظر القانون 1/ 396.
[7] الحناء: قال ديسقوريدوس:« هي شجرة ورقها على
اغصانها و هو شبيه بورق الزيتون غير أنه أوسع و ألين و أشد خضرة. و لها زهر أبيض
شبيه بالاشنة طيب الرائحة، و بزره أسود». انظر المصدر السابق 1/ 313.
[8] السعد: قال ديسقوريدوس:« هو أصل نبات له ورق يشبه
الكراث غير أنه أطول و أرق و أصلب. و له ساق طولها ذراع أو أكثر، و ساقه ليست
مستقيمة بل فيها أعوجاج على طرفها أوراق صغار نابتة، و بزر. و أصوله كانها زيتون
منه طوال، و منه مدور، منشبك بعضه مع بعض، سود، طيب الرئحة، فيها مرارة، انظر
القانون 1/ 378.
[9] قال ابن البيطار في الجامع لمفردات الادوية و
الاغذية:« الورد: هو نور كل شجرة. و زهر كل نبتة ثم خص بهذا المعروف. فقيل لاحمره
الحوحم، و لا بيضه الوثير و أصله فارسي انظر 4/ 189.
[10] في( ب و ج و د) الورد و السنبل، مفردة أو مجتمعة.
اسم الکتاب : الرسالة الذهبية المعروفة بـ طبّ الإمام الرضا (ع) المؤلف : نجف، محمد مهدي الجزء : 1 صفحة : 33