responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التقيّة في إطارها الفقهي المؤلف : الشملاوي، علي    الجزء : 1  صفحة : 195

ـ ١٠ ـ

انوار لامعة من الطرفين

مهما حاولت أن اصور ... واقع الاتفاق بين علماء ومفكري المسلمين على اختلاف مذاهبهم ـ وبالتالي بين عامة المسلمين .. فلن استطيع ان اصوره باوضح مما رسموه بواقعهم وبكلماتهم .. التي تعطينا أفضل واوضح صورة في تعمق روح الواقع الوحدوي ـ الفكري والإستنباطي وبالتالي ..

حينما يكون هناك وحدة في التفكير في فهم القرآن والعمل به وفي فهم الخطوط التشريعية الأخرى .. لابد ان يكون هناك اتفاق على النطاق العملي لجميع المسلمين .. وهذا ما اتضح لنا قبل قليل ..

وما سيتصح اكثر تحت هذه المقتطفات المشرقة من كلمات علماء المسلمين ومفكريهم .. والتي حاولنا أن نجمعها لنكون قد جمعنا اجزاء الصورة المتناثرة لهذا الفرع .. الفقهي العملي .. ليدركها الخيال والعقل ويطمئن لها القلب ...

وقد حاولنا ان نجعلها مزدوجة ... كلمة من طرف الشيعة تتبعها كلمة من طرف السنة.

فهذه صورتها الواقعية :

١ ـ الامام الصادق (ع) : [ التقية في كل ضرورة

اسم الکتاب : التقيّة في إطارها الفقهي المؤلف : الشملاوي، علي    الجزء : 1  صفحة : 195
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست