[٥٦] روى الشيخ
بإسناده إلى الوليد بن صبيح عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « التعقيب أبلغ في طلب الرزق من الضرب في البلاد » [٢].
[٥٧] وعن منصور بن
يونس عمّن ذكره عن أبي عبد الله عليهالسلام : « من صلّى صلاة فريضة وعقّب إلى أخرى فهو ضيف الله ،
وحقّ على الله أن يكرم ضيفه » [٣].
[٥٨] وعن زرارة عن
أبي جعفر عليهالسلام : « الدعاء بعد الفريضة أفضل من الصلاة تنفّلا » [٤].
[٥٩] وعن عبد الله
بن سنان عن أبي عبد الله عليهالسلام : « من سبّح تسبيح فاطمة عليهاالسلام قبل أن يثني رجليه من صلاة الفريضة غفر له ، ويبدأ
بالتكبير » [٥].
[٦٠] وعن صالح بن
عقبة عن أبي جعفر عليهالسلام : « ما عبد الله بشيء من التحميد أفضل من تسبيح فاطمة
الزهراء عليهاالسلام ، ولو كان شيء أفضل منه لنحله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فاطمة عليهاالسلام » [٦].
[٦١] وروي عن
الباقر عليهالسلام : « لتسبيح فاطمة عليهاالسلام في كلّ يوم دبر كلّ صلاة أحبّ إليّ من صلاة ألف ركعة في
كلّ يوم » [٧].
[٦٢] وروى الصدوق
عن الإمام الصادق عليهالسلام : « المؤمن معقّب ما دام على وضوء » [٨].
[١] التهذيب ٢ : ٣٤١
/ ١٤١٣ ؛ الكافي ٣ : ٣٦٣ / ٢ ، باب ما يقبل من صلاة الساهي.