responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أربع رسائل كلاميّة المؤلف : الشهيد الأول    الجزء : 1  صفحة : 68

ليتمّ لهم ما نقصوا من الفريضة » [١].

باب :

[٥٦] روى الشيخ بإسناده إلى الوليد بن صبيح عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : « التعقيب أبلغ في طلب الرزق من الضرب في البلاد » [٢].

[٥٧] وعن منصور بن يونس عمّن ذكره عن أبي عبد الله عليه‌السلام : « من صلّى صلاة فريضة وعقّب إلى أخرى فهو ضيف الله ، وحقّ على الله أن يكرم ضيفه » [٣].

[٥٨] وعن زرارة عن أبي جعفر عليه‌السلام : « الدعاء بعد الفريضة أفضل من الصلاة تنفّلا » [٤].

[٥٩] وعن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه‌السلام : « من سبّح تسبيح فاطمة عليها‌السلام قبل أن يثني رجليه من صلاة الفريضة غفر له ، ويبدأ بالتكبير » [٥].

[٦٠] وعن صالح بن عقبة عن أبي جعفر عليه‌السلام : « ما عبد الله بشيء من التحميد أفضل من تسبيح فاطمة الزهراء عليها‌السلام ، ولو كان شيء أفضل منه لنحله رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فاطمة عليها‌السلام » [٦].

[٦١] وروي عن الباقر عليه‌السلام : « لتسبيح فاطمة عليها‌السلام في كلّ يوم دبر كلّ صلاة أحبّ إليّ من صلاة ألف ركعة في كلّ يوم » [٧].

[٦٢] وروى الصدوق عن الإمام الصادق عليه‌السلام : « المؤمن معقّب ما دام على وضوء » [٨].


[١] التهذيب ٢ : ٣٤١ / ١٤١٣ ؛ الكافي ٣ : ٣٦٣ / ٢ ، باب ما يقبل من صلاة الساهي.

[٢] التهذيب ٢ : ١٠٤ / ٣٩١.

[٣] التهذيب ٢ : ١٠٣ / ٣٨٨ ؛ الكافي ٣ : ٣٤١ / ٣ ، باب التعقيب بعد الصلاة والدعاء.

[٤] التهذيب ٢ : ١٠٣ / ٣٨٩ ؛ الكافي ٣ : ٣٤٢ / ٥ ، باب التعقيب بعد الصلاة والدعاء ؛ الفقيه ١ : ٢١٦ / ٩٦٢.

[٥] التهذيب ٢ : ١٠٥ / ٣٩٥ ؛ الكافي ٣ : ٣٤٢ / ٦ ، باب التعقيب بعد الصلاة والدعاء.

[٦] التهذيب ٢ : ١٠٥ / ٣٩٨ ؛ الكافي ٣ : ٣٤٣ / ١٤ ، باب التعقيب بعد الصلاة والدعاء.

[٧] التهذيب ٢ : ١٠٥ / ٣٩٩ ؛ الكافي ٣ : ٣٤٣ / ١٥ ، باب التعقيب بعد الصلاة والدعاء. والرواية فيهما عن أبي عبد الله عليه‌السلام.

[٨] الفقيه ١ : ٣٥٩ / ١٥٧٦.

اسم الکتاب : أربع رسائل كلاميّة المؤلف : الشهيد الأول    الجزء : 1  صفحة : 68
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست