responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نفحات القرآن المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 6  صفحة : 76

القرآنية التي تشير إلى‌ مسألة حضور الأعمال:

1- «يَومَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُم* فَمَن يَعْمَلْ مِثقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ* وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ». (الزلزال/ 6- 8)

2- «وَوَجَدُوا مَاعَمِلُوا حَاضِراً وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدَاً». (الكهف/ 49)

3- «يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّاعَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَراً وَمَاعَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً». (آل عمران/ 30)

4- «وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَاكَسَبُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَّاكَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ». [1] (الزمر/ 48)

5- «سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ». (آل عمران/ 180)

6- «وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ* وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ* عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ».

(التكوير/ 12- 14)

7- «وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُم وَهُمْ لَايُظْلَمُونَ». (الاحقاف/ 19)

8- «وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّاعَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا يَفْعَلُونَ». (الزمر/ 70)

9- «وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَاتُظْلَمُونَ». [2] (البقرة/ 272)

10- «ثُمَّ تُوَفَّى‌ كُلُّ نَفْسٍ مَّاكَسَبَتْ». (البقرة/ 281) (آل عمران/ 161)

11- «يَومَ يُحْمَى‌ عَلَيهَا فِى نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى‌ بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وظُهُورُهُمْ هَذَا مَاكَنَزْتُم لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَاكُنْتُمْ تَكْنِزُونَ». [3] (التوبة/ 35)

12- «إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَاكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ». [4] (الطور/ 16) (التحريم/ 7)


[1]. وجاء نظير هذا المعنى‌ في الآية 51 من سورة الزمر.

[2]. هناك آيات اخرى بهذا المضمون، النمل، 111؛ آل عمران، 25؛ هود، 111.

[3]. الزمر، 24 تفيد نفس المعنى‌.

[4]. هناك آيات اخرى‌ بنفس المضمون، وفي الأعراف، 147 و 180؛ سبأ، 33.

اسم الکتاب : نفحات القرآن المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 6  صفحة : 76
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست