لقد صبرت حتى
علم الصبر على أنني صبرت على شيء أمرُّ من الصبر، وسئمت الحياة، إرحموني وخذوا
بيدي إلى طريق النجاة، أرشدوني إلى علاج طبّي إذا كنتم تعرفون ذلك، واعلموا- وأنتم
تعلمون- بأنّكم لا تحتاجون إلى احترامي وشكري وتقديري وتقدير أمثالي، بل يجب على
المجتمع أن يشكر لكم مساعيكم ويحترمها وأجركم على اللَّه».
رسالة
أُخرى
«... نشكركم على الجهاد المقدّس الذي تبذلونه في
سبيل هداية الشباب ... لأنّه من الواضح لي بأن هدفكم- على خلاف كثير من الكتّاب
إذا صح أن نسميهم كتّاباً- هو سعادة الشباب.
أنا شاب في
سن السابعة عشرة من العمر وفي الصف الرابع الإعدادي، كنت من الطلّاب الأوائل في
جميع مراحل