هذا الموضوع-
اى جواز المالكية الفردية- بل ذكر فيها أحكامها بعد الفراغ عن ثبوتها، و لو لا
وسوسة بعض من لا خبرة له بأحكام الشرع و العقل، ممن خدعتهم الأفكار المادية
الالحادية لكنا في غنى عن مثل هذه الأمور، مما هو من الوضوح بمكان لا يرتاب فيه ذو
فضل.
و اما
الروايات الدالة على هذا المعنى
فهي أكثر من
أن تحصى نشير الى بعض ما هو أوضح و أظهر:
1- ورد عن
رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ان حرمة مال المسلم كحرمة دمه
[1].