responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : على مفترق طريقين المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 1  صفحة : 142

في فتاواه.

ثم يذكر خمسةً وعشرين مورداً من هذه الامور المنسوبة إليه مع ذكر المصدر لها، ومن جملة هذه الامور التي ينكرها الشيخ:

1- إنكاره أنّه يبطل كتب المذاهب الأربعة.

2- إنكاره أنّه يكفّر من توسل بالصالحين.

3- أنكر أنّه يقول لو قدر على قبة رسول اللَّه لهدمها، (كما صنعوا بقبور أئمة أهل البيت عليهم السلام وسائر الأولياء المدفونين في البقيع).

4- أنكر أنّه يحرم زيارة قبر النبي صلى الله عليه و آله.

5- أنكر أنّه يكفّر جميع الناس إلّامن اتّبعه.

في حين أنّ هذه الامور موجودة بصراحة أو بشكل ضمني في كلماته وكتبه، وهذا من التناقض العجيب.

الفصل الثالث: المسيرة تتواصل‌

ويقول حسن بن فرحان المالكي في الفصل الثالث من كتابه‌ «داعية وليس نبيّاً»: وجاء تلاميذ الشيخ ومقلِّدوه رحمهم اللَّه وسامحهم ليواصلوا التكفير، فقالوا بتكفير من وافق أهل بلده في الظاهر وحكم بكفر الكثير من قبائل العرب وغير العرب وكفر الكثير من أتباع المذاهب الإسلامية وجماعة من علماء المسلمين‌

اسم الکتاب : على مفترق طريقين المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 1  صفحة : 142
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست