الثامن: الدعاء قبل الشروع في الذكر، بأن يقول:
«اللّهم لك سجدت و بك آمنت و لك أسلمت و عليك توكّلت، و أنت ربّي، سجد وجهي للّذي
خلقه و شقّ سمعه و بصره، و الحمد للّه ربّ العالمين، تبارك اللّه أحسن الخالقين».
التاسع: تكرار الذكر.
العاشر: الختم على الوتر.
الحادي عشر: اختيار التسبيح [4] من الذكر، و الكبرى من
التسبيح، و تثليثها أو تخميسها أو تسبيعها.
[1] الگلپايگاني: مع مراعاة وضع
الجبهة عليه إن أمكن، و إلّا فالأحوط ضمّ الإيماء إليه رجاءً [2] مكارم الشيرازي:
لمّا كان بعضها لا يتمّ إلّا بالمسامحة في أدلّة السنن الغير الثابتة عندنا، فيؤتى
بها رجاءً [3] الامام الخميني: مرّ الاحتياط في استيعاب الكفّين؛ و أمّا استحباب
استيعاب الإبهامين و الركبتين فغير ظاهر [4] مكارم الشيرازي: قد عرفت أنّه احتياط
لا يُترك