بناء على ذلك، فان القبول «بوجود اللَّه» و «عدالته» يستدعي القبول بالبعث و محكمة يوم القيامة، و لا يمكن الفصل بين هذين أبداً.
فكّر و أجب:
1- كيف قامت السموات و الارض بالعدل؟
2- لما ذا وهب الانسان نعمة حرية الارادة و الاختيار؟
3- ما ذا كان سيحدث لو أنَّ المسيئين نالوا عقابهم فوراً على جرائمهم في هذه الدنيا؟
4- لما ذا لا نستغني بثواب أعمالنا، و بمحكمة الضمير و بنتائج أعمالنا، عن محكمة يوم القيامة؟
5- ما العلاقة بين «العدالة الالهية» و «المعاد»؟