في آخر قسم من تذكيرات هذه السورة، جاء الحديث عن «إدريس» النّبي، فقالت الآية
أوّلا: وَ اذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِدْرِيسَ
إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا و «الصديق»-
كما قلنا سابقا- هو الشخص الصادق جدّا، و المصدق بآيات اللّه سبحانه، و المذعن
للحق و الحقيقة.