كما إنّ عظمة هذا البيت الكريم تتبيّن ضمنيا بهذا الإعجاز التاريخي القطعي.
اللّهمّ! و فقنا لصيانة هذا المركز التوحيدي العظيم.
اللّهم! طهّر هذا البيت من أولئك الذين يكتفون بحفظ ظواهره و يصادرون رسالته التوحيدية الحقيقية.
ربّنا! ارزقنا زيارة البيت بوعي و عرفان.
آمين يا ربّ العالمين نهاية سورة الفيل