في هذه الآية شُبِّه التوحيد بالسماء والشرك بالسقوط من السماء ذات الشمس
والقمر والنجوم، أي مصادر النور والضياء والبركات، مضافاً إلى أن السماء نفسها
تحضى بجمال وعظمة خاصة.
التوحيد مركز النور والعظمة الإلهية ويأتي للموحدين بالبركة والضياء، أمَّا
الشرك فبمثابة السقوط من سماء التوحيد.
مع الالتفات إلى هذه المقدمة تقول الآية: اولئك الذين امتنعوا عن توحيد اللَّه
وجعلوا