من المذاهب الموضوعة (فرقة البهائية الضالة) التي اتضح حالياً للجميع مكان
تأسيس هذه الفرقة وشخصيات المؤسسين والمستفيدين من تأسيس هذه الفرقة. [1]
2- على المسلمين أن يكونوا كيّسين وأن لا تغرّهم الظواهر. ما أن تحصل فتنة
فعلى المسلمين أن يتعرّفوا على متوليها ومموّليها والمستفيدين والمتضررين منها؛
وذلك خوف الاغترار باولئك الذين ينوون تخريب البلاد باسم استعماره، أو أسر المسلمين
باسم تحريرهم أو سلب الدين عنهم باسم الدين نفسه.
وقد قال الرسول صلى الله عليه و آله في هذا المجال: «المؤمن كيّسٌ فطن حذرٌ». [2]